هناك من يأمل بدولة فلسطينية مدعومة بقررات من الأمم المتحدة في هذا العام الجديد 2013 وهناك من يرى بأنه ستزداد المأساه الفلسطينية وهناك من اكتفى بقول ان شاء الله أن تكون هذه السنه سنة خير .
وبذلك أجريت مقابلة على شريحة معينة من طلبة الاعلام في جامعة بيرزيت حول توقعات ماذا سيحصل في فلسطين من الناحية السياسية والاقتصادية والاجتماعية في هذه السنه الجديده لعام 2013.
جامعة بيرزيت |
فقال الطالب باهر حامد ان الوضع الاقتصادي سيزداد سوءا ولا يطرأ عليه أي تحسن هذا العام مضيفا سيطرأ تغيرات على الوضع السياسي الفلسطيني بقوله ستكون انتفاضة فلسطينية ثالثة على الطريق منتقلا الى الوطن العربي بحديثه عن الثوارت وقوله سيسقط النظام السوري خلال شهرين ومتمنيا أن يصل الربيع العربي في العراق لسقوط نور المالكي .
اما الطالبة أمنة درابيع فكانت متفائلة من الناحية السياسية والاجتماعية بقولها ستكون الدولة الفلسطينية بخير بقرارات من هيئه الأمم المتحدة ،و من الناحية الاقتصادية فكانت متمنيه ان تتمكن الحكومة الفلسطينية من دفع الرواتب للموظفين.
اما الطالب محمد عواد فقال من الناحية الاقتصادية ستزداد سوءا وجوعا فلسطين في هذه السنة وكذلك بالنسبة للحياة السياسية ستكون مسلسل لن يتغير أي شئ على فلسطين مستشهدا برجوع نتنياهو الى اسرائيل .
اما الطالبة سنابل شرابات،فكتفت بقول ان شاءالله سنة خير وتمنت أن يعم الامن والسلام في انحاء العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق